Lem'alar

Lem'alar, Üçüncü Fasıl, 485. sayfadasınız.

ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِي ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ 1 الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَتَصَوَّرُهُ اْلاَوْهَامُ الْقَاصِرَةُ الْخَاطِئَةُ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِي ﴿ لَهُ الْمَثَلُ اْلاَعْليٰ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ 2
اَلْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَصِفُهُ الْعَقَۤائِدُ النَّاقِصَةُ الْبَاطِلَةُ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الْقَدِيرِ الْمُطْلَقِ الْغَنِيِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْعَجْزِ وَاْلاِحْتِيَاجِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الْكَامِلِ الْمُطْلَقِ فِى ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْقُصُورِ وَالنُّقْصَانِ، بِشَهَادَاتِ كَمَالاَتِ الْكَائِنَاتِ * إِذْ مَجْمُوعُ مَا فِى الْكَۤائِنَاتِ مِنَ الْكَمَالِ وَالْجَمَالِ ظِلٌّ ضَعِيفٌ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى كَمَالِهِ سُبْحَانَهُ، بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ وَبِالْبُرْهَانِ الْقَاطِعِ وَبِالدَّلِيلِ الْوَاضِحِ. إِذِ التَّنْوِيرُ لاَ يَكُونُ اِلاَّ مِنَ النُّورَانِيِّ وَبِدَوَامِ تَجَلِّي الْجَمَالِ وَالْكَمَالِ مَعَ تَفَانِي الْمَرَايَا وَسَيَّالِيَّةِ الْمَظَاهِرِ وَبِاِجْمَاعِ وَاِتِّفَاقِ جَمَاعَةٍ كَثِيرَةٍ مِنَ اْلاَعَاظِمِ الْمُخْتَلِفِينَ فِى الْمَشَارِبِ وَالْكَشْفِيَّاتِ الْمُتَّفِقِينَ عَلٰى ظِلِّيَّةِ كَمَالاَتِ الْكَائِنَاتِ ِلاَنْوَارِ كَمَالِ الذَّاتِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ اْلاَزَلِيِّ اْلاَبَدِيِّ السَّرْمَدِيِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ التَّغَيُّرِ وَالتَّبَدُّلِ اللاَّزِمَيْنِ لِلْمُحْدَثَاتِ الْمُتَجَدِّدَاتِ الْمُتَكَامِلاَتِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ خَالِقِ الْكَوْنِ وَالْمَكَانِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ التَّحَيُّزِ وَالتَّجَزُّءِ اللاَّزِمَيْنِ لِلْمَادِّيَّاتِ وَالْمُمْكِنَاتِ الْكَثِيفَاتِ الْكَثِيرَاتِ الْمُقَيَّدَاتِ الْمَحْدُودَاتِ. *
3

ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِي ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ 1 الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَتَصَوَّرُهُ اْلاَوْهَامُ الْقَاصِرَةُ الْخَاطِئَةُ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِي ﴿ لَهُ الْمَثَلُ اْلاَعْليٰ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ 2 اَلْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَصِفُهُ الْعَقَۤائِدُ النَّاقِصَةُ الْبَاطِلَةُ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الْقَدِيرِ الْمُطْلَقِ الْغَنِيِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْعَجْزِ وَاْلاِحْتِيَاجِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ الْكَامِلِ الْمُطْلَقِ فِى ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْقُصُورِ وَالنُّقْصَانِ، بِشَهَادَاتِ كَمَالاَتِ الْكَائِنَاتِ * إِذْ مَجْمُوعُ مَا فِى الْكَۤائِنَاتِ مِنَ الْكَمَالِ وَالْجَمَالِ ظِلٌّ ضَعِيفٌ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى كَمَالِهِ سُبْحَانَهُ، بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ وَبِالْبُرْهَانِ الْقَاطِعِ وَبِالدَّلِيلِ الْوَاضِحِ. إِذِ التَّنْوِيرُ لاَ يَكُونُ اِلاَّ مِنَ النُّورَانِيِّ وَبِدَوَامِ تَجَلِّي الْجَمَالِ وَالْكَمَالِ مَعَ تَفَانِي الْمَرَايَا وَسَيَّالِيَّةِ الْمَظَاهِرِ وَبِاِجْمَاعِ وَاِتِّفَاقِ جَمَاعَةٍ كَثِيرَةٍ مِنَ اْلاَعَاظِمِ الْمُخْتَلِفِينَ فِى الْمَشَارِبِ وَالْكَشْفِيَّاتِ الْمُتَّفِقِينَ عَلٰى ظِلِّيَّةِ كَمَالاَتِ الْكَائِنَاتِ ِلاَنْوَارِ كَمَالِ الذَّاتِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ اْلاَزَلِيِّ اْلاَبَدِيِّ السَّرْمَدِيِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ التَّغَيُّرِ وَالتَّبَدُّلِ اللاَّزِمَيْنِ لِلْمُحْدَثَاتِ الْمُتَجَدِّدَاتِ الْمُتَكَامِلاَتِ * ذُو الْجَلاَلِ سُبْحَانَ اللهِ خَالِقِ الْكَوْنِ وَالْمَكَانِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ التَّحَيُّزِ وَالتَّجَزُّءِ اللاَّزِمَيْنِ لِلْمَادِّيَّاتِ وَالْمُمْكِنَاتِ الْكَثِيفَاتِ الْكَثِيرَاتِ الْمُقَيَّدَاتِ الْمَحْدُودَاتِ. * 3