Lem'alar

Lem'alar, Altıncı Bab, 549. sayfadasınız.

فَلاَ حَوْلَ عَنْ هَجَمَاتِهَا وَلاَ قُوَّةَ عَلٰى دَفْعِهَا اِلاَّ بِكَ يَا قَوِيُّ يَا قَدِيرُ يَا قَرِيبُ يَا رَقِيبُ يَا كَفِيلُ يَا وَكِيلُ يَاحَفِيظُ يَاكَافِى * إِلٰهِى! لِى فَقْرٌ بِلاَ غَايَةٍ وَفَاقَةٌ بِلاَ نِهَايَةٍ؛ مَعَ أَنَّ حَاجَاتِى وَمَطَالِبِى وَوَظَائِفِى مَا لاَ تُحْصٰى * فَلاَ حَوْلَ عَنْهَا وَلاَ قوَّةَ عَلَيْهَا اِلاَّ بِكَ يَا غَنِيُّ يَا كَرِيمُ يَا مُغْنِىِ يَا رَحِيمُ * إِلٰهِى تَبَرَّأْتُ إِلَيْكَ مِنْ حَوْلِى وَقُوَّتِى، وَالْتَجَأْتُ إِلٰى حَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَلاَ تَكِلْنِىِ اِلٰى حَوْلِى وَقُوَّتِى * وَارْحَمْ عَجْزِى وَضَعْفِى وَفَقْرِى وَفَاقَتِى. فَقَدْ ضَاقَ صَدْرِى، وَضَاعَ عُمْرِى، وَفنٰى صَبْرِى، وَتَاهَ فِكْرِِى، وَأَنْتَ الْعَالِمُ بِسِرِّى وَجَهْرِى، وَأَنْتَ الْمَالِكُ لِنَفْعِى وَضَرِّى، وَأَنْتَ الْقَادِرُ عَلٰى تَفْرِيجِ كَرْبِى وَتَيْسِيرِ عُسْرِى. فَفَرِّجْ كُلَّ كُرْبتِى وَيَسّرْ عَلَىَّ وَعَلٰى إِخْوَانِى كُلَّ عَسِيرٍ * إِلٰهِى! لاَ حَوْلَ عَنِ الزَّمَانِ اْلاٰتِى، وَعَنْ اَهْوَالِهِ مَعَ سَوْقٍ إِلَيْهِ؛ وَلاَ قُوَّةَ عَلَى الْمَاضِى وَلَذَائِذِهِ مَعَ عَلاَقَةٍ بِهِ إلاَّ بِكَ يَا أَزَلِيُّ يا أَبَدِيُّ * إِلٰهِى! لاَ حَوْلَ عَنِ الزَّوَالِ الَّذِى أَخَافُ وَلاَ أَخْلِصُ مِنْهُ؛ وَلاَ قُوَّةَ عَلٰى إِعَادَةِ مَا فَاتَ مِنْ حَيَاتِىَ الَّتِى أَتَحَسّرُهَا، وَلاَ أَصِلُ إِلَيْهَا اِلاَّ بِكَ يَا سَرْمَدِىُّ يَا بَاقِى * 1

فَلاَ حَوْلَ عَنْ هَجَمَاتِهَا وَلاَ قُوَّةَ عَلٰى دَفْعِهَا اِلاَّ بِكَ يَا قَوِيُّ يَا قَدِيرُ يَا قَرِيبُ يَا رَقِيبُ يَا كَفِيلُ يَا وَكِيلُ يَاحَفِيظُ يَاكَافِى * إِلٰهِى! لِى فَقْرٌ بِلاَ غَايَةٍ وَفَاقَةٌ بِلاَ نِهَايَةٍ؛ مَعَ أَنَّ حَاجَاتِى وَمَطَالِبِى وَوَظَائِفِى مَا لاَ تُحْصٰى * فَلاَ حَوْلَ عَنْهَا وَلاَ قوَّةَ عَلَيْهَا اِلاَّ بِكَ يَا غَنِيُّ يَا كَرِيمُ يَا مُغْنِىِ يَا رَحِيمُ * إِلٰهِى تَبَرَّأْتُ إِلَيْكَ مِنْ حَوْلِى وَقُوَّتِى، وَالْتَجَأْتُ إِلٰى حَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَلاَ تَكِلْنِىِ اِلٰى حَوْلِى وَقُوَّتِى * وَارْحَمْ عَجْزِى وَضَعْفِى وَفَقْرِى وَفَاقَتِى. فَقَدْ ضَاقَ صَدْرِى، وَضَاعَ عُمْرِى، وَفنٰى صَبْرِى، وَتَاهَ فِكْرِِى، وَأَنْتَ الْعَالِمُ بِسِرِّى وَجَهْرِى، وَأَنْتَ الْمَالِكُ لِنَفْعِى وَضَرِّى، وَأَنْتَ الْقَادِرُ عَلٰى تَفْرِيجِ كَرْبِى وَتَيْسِيرِ عُسْرِى. فَفَرِّجْ كُلَّ كُرْبتِى وَيَسّرْ عَلَىَّ وَعَلٰى إِخْوَانِى كُلَّ عَسِيرٍ * إِلٰهِى! لاَ حَوْلَ عَنِ الزَّمَانِ اْلاٰتِى، وَعَنْ اَهْوَالِهِ مَعَ سَوْقٍ إِلَيْهِ؛ وَلاَ قُوَّةَ عَلَى الْمَاضِى وَلَذَائِذِهِ مَعَ عَلاَقَةٍ بِهِ إلاَّ بِكَ يَا أَزَلِيُّ يا أَبَدِيُّ * إِلٰهِى! لاَ حَوْلَ عَنِ الزَّوَالِ الَّذِى أَخَافُ وَلاَ أَخْلِصُ مِنْهُ؛ وَلاَ قُوَّةَ عَلٰى إِعَادَةِ مَا فَاتَ مِنْ حَيَاتِىَ الَّتِى أَتَحَسّرُهَا، وَلاَ أَصِلُ إِلَيْهَا اِلاَّ بِكَ يَا سَرْمَدِىُّ يَا بَاقِى * 1